•
1771: المستثمر تشارلز أوغسطين موريس، يفتح فندق صغير في كالي، وجهةً للطبقة العليا للسياح البريطانيين المتوجهين الى فرنسا
•
1817: يفتتح السيد موريس فندقه الثاني في باريس،الواقع في 223 شارع سانت أونوريه. كل هذه الفنادق، تتوفر على الاحتياجات الظرورية للسائح البريطاني و تقدم جل وسائل الراحة والأناقة على الطراز الانجليزي مع خدمة موظفين الناطقين باللغة الإنجليزية
الموقع الجديد في شارع دي ريفولي
•
1835: فندق موريس باريس ينقل إلى موقعه الحالي بشارع دي ريفولي.
•
1853: الامبراطورة أوجيني تتزوج نابليون الثالث و تجعل من«قصر التويلري» إقامة رئيسية. يقع «قصر التويلري» بين متحف اللوفر وحدائق التويلري، القريبة جدا منفندق موريس. العديد من الشخصيات الخارجية للإمبراطورة في سكنوا في فندق موريس.
•
1855: الملكة فيكتوريا تستقر في فندق موريس أثناء زيارتها لمعرض اكسبو العالمى
•
1865: انتقال ملكية فندق موريس في باريس إلى هنري جوزيف شويْرش.
•
1870 سبتمبر: نهاية الإمبراطورية الثانية، الإمبراطورة أوجيني تنفى إلى إنكلترا، فرنسا تصبح جمهورية
•
1882: حصول فندق موريس على خط الهاتف
•
1891: تجهيز فندق بالضوء الكهربائي مع قدرة استيعابية لاكثر من 200 ضيف
•
1905: انتقال ملكية فندق موريس إلى شركة محدودة الاسهم تسمى لشركة فندق موريس » برئاسة آرثر ميون. يمتلك اكثر من 27٪ من أسهم الشركة مع مستثمر كبير آخر هو هنري وينر. المدير الجديد للفندق هو فريدريك شوينتر من سويسرا.
•
1905-1907: ترميم وتوسيع فندق موريس تحت قيادة المعماري هنري بول نينو (1853-1934)حيث يتم تثبيت الفندق بتقنية الهاتف في كل غرفة
•
1907 مايو: إعادة فتح الفندق.
•
1912: عروض مسرحية في الفندق.
•
1913:وفاة آرثر ميون. وخلفه لابنه أندريه ميون.
•
1917: خلال الحرب العالمية الأولى يغلق الفندق لعدة أشهر يتحول الى كمستشفى عسكري
•
1918: بابلو بيكاسو وعروسه أولغا كوكلوفا يقيمان عشاء زفافهما في موريس.
•
1931: خلع الملك ألفونسو الثالث عشر في إسبانيا و استقراره بفندق موريس تحت اسم دوق توليد
.
•
1938: اييمي دي آرين استقرت بفندق موريس في باريس عند قدوها من البرازيل. بعد نهاية الحرب العالمية ترجع للبرازيل، وتبقى علاقتها بالفندق مدة تناهز 70 عاما تقريبا.
•
سبتمبر 1940 - أغسطس 1944: مصادرت موريس من قبل سلطات الاحتلال الألماني
•
1944أغسطس: ديتريش فون شويلز يصبح الحاكم العسكري لباريس ويستقر في موريس. أصبح مشهورآً لعصيانه أوامر أدولف هتلر بتدمير مدينة باريس بالكامل حسب السجلات التاريخية اتصال هتلر بالحاكم العسكر مصرخاً في غضب (" هل باريس تحترق؟ "). وهكذا ديتريش فون شويلز يمنع وقوع أضرار كبيرة في باريس قبل أن تستسلم للجنرال الفرنسي فيليب لوكلير عامة في محطة مونبارناس 25 أغسطس.
•
1944 سبتمبر: القوات الأمريكية البريطانية تستقر بفندق موريس
•
1947: تجديد وتوسيع الفندق
•
1950: وصول سلفادور دالي الى فندق موريس. خلال 30 عاما استقر لمدة شهر تقريبا هناك
•
1954: عودة كوكو شانيل إلى باريس ومن وقت لآخر تزور بهو الفندق
•
1956: الحاكم العسكري السابق ديتريش فون شويلز يعود إلى موريس قاضيا برهة من وقته في غرفة 213. ويترك الفندق بسرعة رافضاً دعوة مدير الفندق لتبادل كوب من الشمبانيا
•
1960s: حسب تعليقات ايمي دي ايرين يصبح فندق موريس وجهة ساخنة للمجتمع الأمريكي الراقي. الجميع الزبناء يريدون البقاء في نفس الطابق من اجل مثعة الحديث. عادة ايمي دي ايرين ترسل دعوة لكوكو شانيل للانضمام الى سهراتها الشيقة (شانيل كانت تستقر في فندق مجاور لو ريتز)
•
1978: انتقال ملكية موريس الى Ciga (الشركة الإيطالية غراندي ألبرغِي).
•
1981: انتركونتيننتال تستحوذ على فندق موريس وقبالة فندق كونتيننتال
•
1984: عودة ملكية موريس الى Ciga، والآن يعثبر ملكية خاصة لالآغا خان عبرشركات مجهولة الاسم.
•
1995:في السنوات الأولى من انطلاق شبكة الإنترنت. الأميركيين هم بالفعل طليعة مستخدمي شبكة الإنترنت، لكن فنادق باريس لم ترقى لهذه الخدمة من الثكنولوجيا. ولهذا فندق موريس ارسل العديد من الزبناء الى وجهة قريبة «
Cybercafe de Paris » ( Cremerie de Paris) للحصول على خدمة الإنترنت. من هنا سجلت «
Grand Hotels of the World.com »
دورتشستر مجموعة العصر
•
1996: إطلاق مجموعة دورتشستر، مجموعة من فنادق الفخرة الراقية
•
1997 : سلطان بروناي يشتري موريس عبرمجموعة أودلي، شركة وكالة الاستثمار في بروناي (BIA).
•
1998-2000: تجديد الفندق، تحويل مدخل الفندق من شارع مون تابور إلى شارع دي ريفولي
•
2000 يوليو: إعادة فتح الفندق
•
2007: تحديث الفندق بأسلوب الفنان سلفادور دالي مع المصمم فيليب ستارك
•
2011 مايو: حصول فندق موريس على علامة مسجلة رسمية بتسميته "قصر *****" من قبل وزارة السياحة الفرنسية من اجل وضع حلة جديدة للنخبة الراقية للفنادق 5 نجوم في فرنسا